
الفرق بين عسل الموالح وأنواع العسل الأخرى
مشاركة
الفرق بين عسل الموالح وأنواع العسل الأخرى
العسل واحد من أقدم وأغنى الأطعمة التي منحتها لنا الطبيعة، وهذا نوع من أنواعه بصمة خاصة ترتبط بمصدر الزهرة التي تجمع منها النحل رحيقه. من بين هذه الأنواع يبرز عسل الموالح ، الذي يستخرج من نباتات نبات البرتقال والليمون واليوسفي والجريب فروت، ليحمل نوعاً من التشويش ورائحة عطرية مميزة. لكن كيف يختلف عسل الموالح عن بقية أنواع العسل مثل السدر أو البرسيم أو الأكاسيا؟
نستعرض في هذا المقال الفروق الجوهرية بين عسل الموالح وأنواع العسل الآخر، من حيث الطعم والقيمة الغذائية والفوائد الصحية، ولماذا هل ترغب في عدم كخيار مثالي لمائدتهم.
1. الطعم والرائحة
عسل الموالح : يتميز بنكهة خفيفة مانعة للتسرب، مع لمسة من النبيذ الطبيعي ورائحة حمضية محببة.
الثلج الآخر (مثل السدر أو البرسيم) : يكون أثقل في المذاق وأكثر حلاوة ويميل إلى النكهة الترابية أو العشبية.
هذا يفضل عسل الموالح خيارًا لمن لا يفضلون المذاق الإيجابي، خصوصًا عند الأطفال أو البحث عن السن.
2. اللون والقوام
عسل الموالح : لون فاتحه يميل إلى اللون الأصفر الذهبي أو الأبيض الكريمي، وهو سريع التبلور.
عسل السدر أو الأكاسيا : حشد من العمالقة ويميل إلى اليدي أو الكهرماني، ويظللوا من أجل العمل من أجل العمل دون تبلور.
يختلف لونها عن الثمار الطبيعية الموجودة في الرحيق.
3. المواد الغذائية
عسل الموالح غني بفيتامين C، مما يجعله أكثر ارتباطًا بدعم الجهاز. كما يحتوي على مضادات الأكسدة الطبيعية التي تساعد في مكافحة المكافأة المجانية.
يحتوي العسل الآخر مثل السدر على تركيز مكثف من معدن (كالحديد والمغنيسيوم) مما يجعله مناسبًا لحالات الضعف العام وفقر الدم.
4. الفوائد الصحية
✅ عسل الموالح :
يقوي جهاز نقص فيتامين C.
يساعد على الهدوء والنوم، حيث يحتوي على مزيج طبيعي هادئ.
تمد الجسم ببطاقة سريعة وسريعة الامتصاص دون الشعور بالثقل.
ويعاني الجهاز من أعراض نزلات البرد والإنفلونزا.
✅ أنواع الجبل الآخر (مثل السدر أو البرسيم ) :
عسل السدر مثلاً مشهور بخصائصه العلاجية القوية ومفعوله كمضاد للجراثيم.
عسل الأكاسيا يساعد في تخفيف التوتر وتهدئة الأعصاب.
العسل الكبير يوفر طاقة عالية ويدعم صحة الجسم ويحتوي على مضادات الأكسدة.
5. اختيار عسل الموالح؟
إذا كنت تبحث عن العسل بطعم خفيف يستخدم للاستخدام اليومي أو للأطفال لتحلية المشروبات الدافئة دون أن ييطغى على النكهة الأصلية، فعسل الموالح هو الاختيار. أما إذا كنت ترغب في الحصول على علاج عسل بتركيبة أكثر مكياجًا مثل السدر، فيمكنك الاعتماد عليه كخيار مميز للحالات الصحية الخاصة.
الخلاصة
كل نوع من أنواع العسل له بصمته الخاص ومميزاته الفريدة. العسل الموالح يتميز بخفته ونكهته الزهرية المنعشة، بالإضافة إلى دوره الفعال في تقوية الصحة العامة. أما الأنواع الأخرى مثل السدر والبرسيم والأكاسيا فهي تتميز بخصائص علاجية مختلفة.
ولهذا السبب، فإن طريقة التنويع في استهلاك النحل مناسبة للحصول على فائدة واسعة النطاق وتقنية ذكية من كنز الدجاج.